عثر فريق إسبانى من علماء الآثار، أثناء عمله فى أحد المواقع الأثرية المصرية على صورة يعتقد أنها واحدة من أقدم الصور للسيد المسيح، ويعود تاريخها إلى ما بين القرن السادس الميلادى والسابع. عثر على الصورة التى تظهر شابا مجعد الشعر، باسطًا كفيه فى غرفة تحت الأرض بأحد المواقع بالمدينة المصرية القديمة «أوكسيرينخوس. ويعتقد الخبراء الكتالونيون الذين اكتشفوا الموقع، أنه كان المثوى الأخير لكاتب وعدد من الكهنة ويقوم علماء الآثار الآن على ترجمة النقوش المحيطة باللوحة على جدار سرداب مستطيل فى محاولة للتأكد من هوية الشخصية المرسومة