تمّ مؤخرا العثور على جثة مولود في احدى واحات قابس بعد 3 أيام من العثور على جثة مولود آخر. وقد انتهت الأبحاث الى حصر الشبهة في احدى الفتيات بعد أن جمع الباحثون أدلة ترجح علاقتها بأحد المولودين الهالكين وعلمنا أن الموقوفة العزباء والبالغ عمرها 21 سنة اعترفت بمسؤوليتها في احدى الواقعتين ولاحظت أنها متعودة على ممارسة الجنس وأنها حملت في احدى المناسبات، فلما تأكدت من حملها غادرت منزل أبويها بإحدى جهات الجنوب الشرقي خوفا من الفضيحة ثم أزهقت روح مولودها بعد وضعه ويتواصل البحث في الواقعتين قصد الوقوف على ملابستهما كلها وإيقاف كل مورط فيهما.