«هذه... بتلك» عبارة ردّدها الرئيس الأمريكي ترامب في الأشهر الأخيرة بمناسبة انخراط بعض البلدان العربية في مستنقع التطبيع مع الكيان الصهيوني. وتفيد هذه العبارة المقايضة والابتزاز على حساب حقوق الشعب الفلسطيني. وقد كانت البداية مع الاتفاقية التي أبرمتها دولتا الإمارات العربية المتحدة والبحرين مع الكيان الصهيوني. ثم تبعتهما السودان فالمغرب. ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/12/25