هزّهُ الشّوقُ و الحنينُ في سنة 1989إلى البقاع المقدّسة فارتحلَ حاجًّا و ارتجلَ قصيدتهُ الشّهيرة [مدْحُ المُصطفى] في رحابِ الرّوضة النبويّة الشّريفة بين يَديْ رسول الله قبل يوم واحدٍ من وفاته. [و هذا نصّها] حسب ما وافانا به الأستاذ إبراهيم الهادفي. عانقتُ وحْيي فاكتست أفكاري حُلَلًا مُطرّزةً من الأشعارِ و طفقْتُ أرمقُ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/08