علمنا أن تغييرا منتظرا سيحصل على مستوى رئاسة الرابطة الوطنية لكرة اليد، كما ان رابطة تونس المجمّدة والرابطة الوطنية لكرة اليد النسائية المزمع احداثها محل صراع آخر للفوز بمقعد القيادة فيهما. هذا وتنتظر عائلة كرة اليد الجلسة العامة الخارقة للعادة ليوم 31 أوت الجاري والتي قد تقرر ادخال تعديلات على الرابطة الوطنية لكرة اليد التي يرأسها عادل عثمان حاليا، كما ان المكتب الجامعي قام سابقا بتجميد مكتب رابطة تونس لكرة اليد ولم يعين بديلا له وهذا قد يتم بعد جلسة 31 أوت. من جهة أخرى تسعى العضوة الجامعية المكلفة بكرة اليد النسائية هادية بلحسين لإتمام مشروع تأسيس الرابطة الوطنية لكرة اليد النسائية والذي أكدت لنا السيدة بلحسين أنه سيتم عرضه على النقاش والمصادقة عليه خلال الجلسة العامة وهناك عدة أسماء مرشحة لرئاسة هذه الرابطة منها فهيمة بن شريفة وهناء الڤناوي ولمياء التليلي.