بعد حركة مجتمع السلم ، والتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية ، وجبهة القوى ، وجبهة التغيير، والإتحاد من أجل التغيير والرقي، وجبهة العدالة والتنمية، انضمت حركة النهضة الجزائرية لتصبح سابع الأحزاب السياسية المقاطعة للانتخابات الرئاسية التي ستجري في أفريل القادم. وأوضحت حركة النهضة أنها ستقاطع الانتخابات بسبب الغموض السياسي الذي يلف البلاد ، الأمر الذي جعل الحكومة الجزائرية تقرر منع الأحزاب السياسية المقاطعة للانتخابات من القيام بأي نشاط يمكنها من دعوة الناخبين للمقاطعة. يذكر أن “أحمد بن بيتور” رئيس الحكومة السابق ورئيس حزب جيل جديد “جيلالي سفيان” هددا أيضا بمقاطعة الانتخابات إن ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، معتبرين أن الدولة ستسخر إمكاناتها لصالحه