تظاهر ما يزيد عن 300 شخص السبت الماضي أمام قصر العدالة بمدينة قراس الفرنسية تعبيرا عن احتجاجهم حول الحكم الصادر بشأن عناصر الشرطة الذين تسببوا في هلاك المهاجر التونسي حكيم العجيمي سنة 2008 .ويأتي هذا الإحتجاج عقب صدور الحكم القاضي «بعدم الإختصاص الترابي : (جريدة الإعلان) ما أبعد الشقة بينهم وبيننا، يسمحون في فرنسا بالتظاهر ضد الشرطة والمحكمة.. يعني ضد وزارة الداخلية ووزارة العدل، ويزجّ بمن تظاهر ضد الجوع والبطالة في تونس إلى السجون، أماهذه الصحيفة الصفراء فتقدم للخبر بشكل عادي ومريح كأنها في بلد تحكمه المظاهرات لا المصاهرات.
احتفل طلبة المعهد العالي للدراسات التكنولوجية بشهر التراث بطريقتهم الخاصة فتحت شعار يوم التراث شهد فضاء هذه المؤسسة الجامعية اقامة مجموعة من الفقرات الفلكورية والتنشيطية التراثية ... وقد اشتمل برنامج هذه التظاهرة التراثية كذلك على عرض عديد الانواع للاكلات الشعبية الخاصة بربوع الجريد على غرار المطبقة والملاوي والبركوكش والشخشوخة فيما تمت اقامة عروض فنية شعبية مكنت طلبة الولايات الاخرى من التعرف على التراث الفلكلوري والطرقي. (الصباح "الهادي زريك")
كدت أقول أبهذه السرعة التحق الشيخ بقافلة العودة وأصبح محررا بصحيفة النظام ؟!!! ولولا حرف "الزاي" لأصبحت يا شيخ واحدا من شيوخ الزين، وإن فعلت فلا تثريب عليك ما دام شيوخ قبلك قد تجاوزوا العوام والخواص ونافسوا مريديهم على البواخر والطائرات بل سبقوهم !! ورحلوا وتركوهم.
تلميذة موظفة سكرت ف "تعنترت" هي فتاة في مقتبل العمر تعمل بمركز نداء و تزاول تعليمها في نفس الوقت.. رافقت ليلة 28 مارس الماضي صديقا لها لقضاء سهرة بمطعم بنهج مرسيليا وسط العاصمة و يبدو انها أفرطت في شرب الخمرة حتى لعبت برأسها و صارت ترى «الديك حمارا» فخرجت من المطعم و راحت تجوب نهج مرسيليا و تشتم صديقها و تسب الجلالة و تتكلم باللغة الفرنسية و تتبجح بأنها لا تؤمن بالله ولها «ربها الخاص» بها ...و باءت محاولات مرافقها في تهدئتها بالفشل إلا أنه نجح في نهاية المطاف في اقناعها بالعودة الى المنزل إلى أن قدمت دورية أمنية حاول أعوانها إيقاف الفتاة فتعنتت و تهجمت على الأعوان و مزقت زرين من أزرار قميص أحدهم و بعد مقاومة شرسة من طرفها أمكن للأعوان السيطرة عليها و ايقافها. و بعد أن «طارت السكرة « استمع المحقق إلى أقوالها فاعترفت بحالة الهيجان التي كانت عليها. و بإحالتها على محكمة الناحية بتونس قضت بسجنها مدة شهر واحد فاستأنفت الحكم و مثلت يوم الخميس الماضي أمام أنظار الدائرة الجناحية بابتدائية تونس فصرحت انها احتست بعض قوارير الخمر و لكنها لم «تسكر» و رافع عنها أربعة محامين و رأوا ان منوبتهم مواطنة مثقفة و من غير المنطقي أن تتلفظ بعبارات بذيئة و طلبوا الحكم ببراءتها و إذا ما رأت المحكمة وجها لإدانتها إسعافها بعقوبة مخففة . و بعد تسجيل المحكمة لأقول المتهمة و المرافعات أجلت التصريح بالحكم إلى موعد لاحق. (الصباح)
سبان الدين ، سبان ربي ، سكر ، تشويش وعربدة في الطريق العام، اعتداء بالعنف اللفظي والجسدي على رجال الأمن، اعتداء على الأخلاق الحميدة.. وحكموا عليها بشهر وندموا عليه باش يخرجوها في الاستئناف !!! وتقولوا مشو حامي حمى الدين!!!
شهر سجنا لمتسولة.. رمتها نوائب الدهر بسهامها فامتهنت التّسول... وأمست تجوب الشّوارع و في حضنها طفلها الذي لم يبلغ السّنة بعد.. غير مبالية بأشّعة الشّمس الحارقة صيفا أو بتهاطل الأمطار.. والبرد القارس شتاء الى أن تمّ ايقافها من قبل أعوان الشّرطة عندما كانت منهمكة في استعطاف المارّة .. و بمثولها أمام أنظار الدّائرة الجناحيّة السّادسة مؤخرا التمست من هيئة المحكمة الصّفح مبرّرة فعلها بعوزها وخصاصتها...فقضت المحكمة بسجنها شهرا.. (الصباح)
لو كان تسوّلت وسكرت وسبّت ربي"والعياذ بالله"، أو خرجت مع عشيق وضربت الشرطة، راهم سيبوها.. أما هي يبدو أنها متسولة "أخت" أو بنت فاميليا.. الله غالب يا بنتي خالي علي معروف بحنانتو على الفقراء و المساكين لكن ما يقدرش يتجاوز القضاء خاصة وهو مسؤل أول على دولة القانون "والمؤششات "
مخموران يعربدان..في مسجد فوجىء عدد من المصلين بأحد المساجد بسيدي بوسعيد بالضاحية الشمالية للعاصمة بدخول مخمورين إلى المسجد و جلسا أمام «الميضة» و راحا يشتمان المصلين ويحثانهم على الإقلاع عن الصلاة و يدعوانهم في المقابل إلى شرب الخمر... ونظرا لحالة الهيجان التي كانا عليها اتصل المصلون بشرطة النجدة فحضرت دورية إلى المسجد و أوقفت المخمورين...(الصباح)
تعطلت الدعوة "فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ " فتحوّلت إلى منابر يدعى من فوقها إلى الكفر والخروج عن الملة وتحويل الجامع إلى تبرنة !!!لا تتعجب وابتسم إنّك في مساجد التغيّير.
..تعرفت الزوجة على أحد الأشخاص لتنطلق الأقدار في حبك خيوط قصة عاشتها الزوجة بكل جوارحها سيما وأن جمالها الساحر غالبا ما أدار الرّقاب.ويبدو أن بعض التصرفات على غرار اعتنائها الدائم بمظهرها وزيارتها المتكررة إلى عشيقها قد أثارت شكوك الزوج الذي شك في سيرة شريكته وقرر إخضاعها إلى المراقبة وفي إحدى المناسبات تحولت الزوجة على متن سيارتها إلى مكان يبعد عن منطقتها السكنية مسافة 24 كم فاقتفى أثرها دون أن تتفطن إليه وبوصولها شاهدها زوجها تقرع بابا ثم تدخل قبل أن يوصد من جديد حينها أدرك الزوج أن في الأمر سرا خطيرا. وسقطت ورقة التوت وفي الحين تحول الزوج إلى المركز الأمني أين سرد على مسامع الأعوان تفاصيل ما رأت عيناه وبعد استصدار الإذن القانوني تمكن الأعوان من الوصول إلى الشقة المشبوهة وحين طرقوا الباب فتح الشخص المغاربي وهو شاب في العقد الثالث في وضعية شبه عارية وكذلك المرأة..وباستنطاقهما تحصنا بداية بالإنكار ثم اعترف المواطن المغاربي لاحقا بوجود علاقة وتتالي اللقاءات بينهما وبمثولهما أمام محكمة مدنين عبر كلاهما عن ندمه في حين أصدرت الهيئة القضائية الموقرة حكمها القاضي بالسجن لمدة عامين فيما تم اخلاء سبيل الزوجة بعد أن تنازل الزوج عن حقه في التتبع . (جريدة الإعلان)
تمّ هذا التنازل وإخلاء السبيل في إطار "المبادئ السمحة للدين الإسلامي" التي أرساها التغيّير المبارك ، لعلّ الأغلبيّة تشاطرني الرأي أنّ هذه المرأة ورغم بغائها تبقى أرجل من راجلها ومن حامي حمى صنعتها!!!
السلام عليكم ذهبت الى العاصمة لضرف طارئ . أول ما نزلت من الحافلة شاهدت شابين يتخاصمان وكل واحد منه يتفنن في سب الجلالة والكلام البذيئ والناس غير مهتمة بعدها ركبت الميترو فشاهدت مجموعة من الشباب يمزحون مع بعضهم ويضحكون يتخلل كلامهم سب الجلالة والكلام البذيئ نزلت من الميترو في حي شعبي وجدت فتاتين في حالة هيستيرية مع شاب ويتلفضون بكلام يعجز اللسان عن ذكره ؟ لماذا الشباب التونسي والشارع التونسي يسب الجلالة في الطريق العام بمناسبة وبدون مناسبة؟ أنا زرت أغلب الدول العربية لم أشاهد شباب تسب الجلالة بهذه الصفة ؟ ما الحل الذي تقترحونه أمام هذه الظاهرة الخطيرة؟ منتديات تونيزيا سات
واش من حلّ ؟؟ برا ولدي كمّل قضياتك من العاصمة وخوذ اللواج وروح على روحك ،أنت عندك وسواس قهري تسمع في الناس تسبح ظنيتهم يسبوا، آخي أنت تعرف خير من نخبة الدعوة !!! راهم الإسلاميّين وما أدراك دخلوا ببوشتهم وقالوا الراجل ناس ملاح والبلاد شبعت بالدين إلى حد التخمة .