كشف مصدر موثوق بصحيفة "السور" أن الفرقة المركزية للأبحاث والتفتيش بالعوينة أوقفت صبيحة اليوم صاحب جريدة "السور" أنور بالي نظرا لشكاية كان قد تقدم بها رئيس الإتحاد الوطني الحر سليم الرياحي للسلط القضائية. وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته في تصريح خص به موقع "الجريدة" أن أنور بالي مازال حتى اللحظة رهن الإيقاف وأنه يواجه تهم تتعلق أساسا " الإبتزازات التي يتعرض لها الرياحي مرارا وتكرارا من قبل الجريدة المذكورة انفا و"التهجم" على شخص رئيس الإتحاد الوطني الحر في أكثر من مناسبة".