الجريدة : متابعة نجلاء الرزقي كشفت تقارير طبيّة أنّ السبب في انتشار وباء الإيبولا هو تواجد طبيبة "شعبية" تداوي بالأعشاب في قرية سوكوما شرق سيراليون وكانت تؤكد أنها قادرة على الشفاء من فيروس إيبولا.
وأوضح الأطباء أنّه بعد وفاة المعالجة التي أصيبت بالإيبولا انتقلت العدوى إلى نساء من المناطق المجاورة ممن حضروا جنازتها وتحولت هذه الشرارة إلى وباء لدى وصوله في 17 جوان 2014 إلى مدينة كينيما المتعددة الإثنيات التي يبلغ عدد سكانها 190 ألف نسمة. يذكر أنّ وباء ايبولا تفشى في بداية السنة في غينيا و أصاب 848 شخصا في سيراليون و حصد العديد من الأرواح في غرب أفريقيا مما دفع منظمة الصحة الدولية اعلان حالة الطوارئ.