رفض الاسكتلنديون عبر صناديق الاقتراع الاستقلال عن الاتحاد البريطاني، وحققت أصوات المؤيدين للبقاء داخل الاتحاد البريطاني تقدما على أصوات مؤيدي الاستقلال فى الأصوات التي تم فرزها حتى الآن. ولا تزال عمليات الفرز مستمرة، الا أن نتائجها لن تؤثر على النتائج الحالية اذ حققت الأصوات الرافضة للاستقلال الحد المطلوب من الاصوات للفوز بالاستفتاء. وتشير النتائج والتي تزيد عن ثلثي العدد الاجمالي للدوائر، إلى تقدم مؤيدي البقاء داخل الاتحاد البريطاني بنسبة 55 بالمائة بينما تصل نسبة مؤيدي الاستقلال 45 في المائة.