تحوّل المرحوم فوزي بن مراد قبل وفاته بيومين، إلى مكتب أحد القضاة بنابل ليعلمه أنه تعرض لتهديدات من قبل مجهولين. وقالت زوجة بن مراد في تصريح لموزاييك، ان رقم 6 من هذا الشهر اقترن بتاريخ الوفيات في تونس خصوصا وأن تاريخ وفاة فوزي بن مراد يتزامن مع اغتيال شكري بلعيد الذي أغتيل يوم 6 فيفري من نفس السنة.