بعد القطيعة مع الكويت الكويتي وعودته الى أرض الوطن تلقى المهاجم زياد الجزيري عدة عروض من أندية فرنسية وسعودية وتركية. وقد علمنا من مصدر موثوق بصحته أن الجزيري كان محل متابعة من فريق غازينتاب التركي لما كان بصدد اللعب ضمن فريق تروا الفرنسي وقد أصبحت فرضية الانتماء لهذا النادي كبيرة اذا ما حصل الاتفاق بين الفريق التركي ووكيل أعماله. من جانب آخر بعد سقوط صفقة انتداب المهاجم أمين الشرميطي في الماء يسعى الاهلي السعودي للظفر بخدمات الجزيري وطبعا ستكون المحطة الكروية المقبلة لهذا اللاعب حاسمة اذا ما علمنا أن المدرب الاول للمنتخب كويلهو كان قد أعرب عن استعداده لتجديد الدعوة للجزيري وهذا يبقى رهين حسن استعداده بدنيّا وذهنيا. فأي محطة جديدة ستكون لزياد الجزيري؟ نبيل بن حسين للتعليق على هذا الموضوع: