بعد أن كان الفرنسي باتريك لويغ مترشحا كبيرا لتدريب النجم غير الفيتو الصادر عن رئيس الملعب التونسي محمد الدرويش وجهة الاختيار من خلال اشتراطه تطبيق البند التسريحي الذي لا يمكن لهذا المدرب بالتنصل من بقية العقد الا بعد دفع 380 مليونا.. هذا الفيتو جعل صاحب القرار في النجم حامد كمون يحول وجهته نحو المرشح الثاني لهذا المنصب وهو البرتغالي «خوزي روماو» بعد أن اكمل مشواره مع الرجاء البيضاوي المغربي يوم الاحد دون التمكن من الحصول على اللقب. وحسب مصادر مطلعة في النجم فان الاختيار على هذا الممرن حاصل واتمام الصفقة رهين بعض الوقت فقط.