عثر خلال الأيام الفارطة على جثة شاب من مواليد سنة 1980 مشدودة الى فانوس بسقف قاعة الجلوس بمنزله الكائن بمنطقة المرسىالغربية. وقد تحول ممثل النيابة العمومية وأحد قضاة التحقيق إلى عين المكان لإجراء المعاينة الموطنية قبل الإذن بنقل الجثة الى مصلحة الطب الشرعي بمستشفى شارل نيكول بالعاصمة لفحصها وتحديد اسباب الوفاة، وبالتوازي فتح بحث تحقيقي لكشف الملابسات الحقيقية التي حامت حول الواقعة وجعلت الشاب يقدم على الانتحار شنقا.