ورد علينا تصحيح من وزارة الداخلية ردا على افتتاحية العدد الأخير من «الأسبوعي» جاء فيه: «خلافا لما نسب بالمقال المذكور من تصريح وبيان منسوبين إلى وزارة الداخلية ورئيس مكتب الإعلام والاتصال بها يعتبر حادثة مقتل عون الأمن بمدينة سيدي عمر بوحجلة يوم 9 ماي 2012 «مجرد حادث مرور»، فإنّ الوزارة تنفي ما نقله كاتب المقال وتذّكر بأنّ الوزارة نشرت على صفحتها الرسمية بموقع الفايس بوك يوم 10 ماي 2012 بيانا جاء فيه بالخصوص أنّ «المعطيات الأولية للأبحاث تفيد أنّ الحادث كان متعمدا».