عثر صباح أمس على جثة امرأة تبلغ من العمر 65 سنة تحمل 17 طعنة بمنزلها الكائن ببن عروس فتم إعلام السلط الأمنية وتمت معاينة الجثة ونقلها الى مستشفى شارل نيكول لعرضها على التشريح الطبي. وقد تعهدت فرقة مقاومة الإجرام بالبحث في ملابسات هذه الجريمة، وللإشارة فإن هذه المرأة تعيش مع زوجها ولكن من سوء حظها أن خرج ليلة أمس الأول للقيام ببعض الأعمال ويبدو أن الجاني أو الجناة استغل الفرصة وارتكب جريمته. أغمي عليها في "الحمام" فتوفيت بمحل تمريض توفيت أمس الأول امرأة في مقتبل العمر بمحل تمريض بسيدي حسين غرب العاصمة وحسب التحريات الأولية فإنه أغمي عليها ب"حمام" فتم نقلها الى محل تمريض وهناك تلقت حقنة توفيت إثرها مباشرة وقد تم فتح بحث تحقيقي لتحديد أسباب الوفاة.