اللّهم إنك سالتنا من أنفسنا ما لا نملك إلا بك، اللّهم فأعطنا منها ما يرضيك عنّا اللّهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع وعمل لا يرفع ودعاء لا يسمع » اللّهم أصلح ذات بيننا، وألّف بين قلوبنا، واهدنا سبل السلام، ونجّنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، اللّهم بارك لنا في أسماعنا، وأبصارنا، وقلوبنا، وأزواجنا، وذرّياتنا، وتب علينا إنك أنت التوّاب الرّحيم، واجعلنا شاكرين لنعمتك مثنين بها قابلين لها، وأتمّها علينا اللّهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام « ابتهالات للعلاج » («ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل: «بسم الله ثلاثا، وقل سبع مرّات «أعوذ بالله وقدرته من شرّ ما أجد وأحاذر»)، حديث صحيح رواه أحمد، ومسلم وابن ماجة عن عثمان بن أبي العاص الثقفي («ضع يمينك على المكان الذي تشتكي فامسح بها سبع مرات، وقل «أعوذ بعزّة الله وقدرته من شرّ ما أجد في كل مسحة»)، رواه الطبراني والحاكم «ضع أصبعك السّبّابة على ضرسك ثم أقرأ آخر يس»، رواه الديلمي عن ابن عباس يكتب على الخد الذي يلي الوجع في الضرس (بسم الله الرحمان الرحيم «قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون» (الملك آية 23)/ وإن شاء كتب «وله ما سكن في الليل والنهار، وهو السميع العليم» قال خالد بن الوليد إلى الرّسول: ما أنام الليل من الأرق فقال: «إذا أويت إلى فراشك فقل «اللّهم ربّ السموات السّبع وما أظلّت، وربّ الأرضين السّبع وما أقلّت، وربّ الشياطين وما أضلّت كن لي جارا من شرّ خلقك كلّهم جميعا أن يفرط عليّ أحد منهم، وأن يبغي عليّ عزّ جارك وجلّ ثناؤك ولا إله غيرك، ولا إله إلا أنت»، أخرجه الترمذي (الأرق: السّهر)