قال اليوم لل"الصباح نيوز" النائب فيصل التبيني ان المعطيات المتوفرة لديه ويسوقها بكل احتراز ان احد اعوان الامن محل الشبهة في قضيته المتعلقة باقتحام منزله كان مورطا سابقا في قضية مخدرات وتم إطلاق سراحه في عفو بعد الثورة. وافاد ان اهله في جندوبة رفضوا ان تتم توفير حماية امنية له في مسقط راسه كما اضاف انه طلب استجلاب قضيته من نابل الى تونس لانها ذات صبغة ارهابية. ونفى ان تكون المراة عون الامن التي حاولت اقتحام منزله مريضة نفسانيا. وفيما يتعلق بايقاف 5 اطارات امنية عن العمل على علاقة بقضيته قال التبيني ان الامور الادارية لا تعنيه بقدر ما تعنيه كلمة القضاء الذي سيكون الفيصل في الموضوع.