قال اليوم الناشط الحقوقي مصطفى عبد الكبير ان عدد العمال التونسيين المحتجزين بليبيا يتراوح بين 180 الى 250 عاملا واوضح مصطفى عبد الكبير ان ميليشيات تتبع عائلة الذوادي عميد بلدية سبراطة والذي تم ايقافه مؤخرا في مطار تونسقرطاج هي التي تقوم بايقاف العمال التونسيين على اساس الهوية وتطالب هذه الميليشيات وفق محدثنا باطلاق سراح الذوادي وصهره كما اشار الى ان الاتصالات جارية الان مع الجهات الليبية وبعض النشطاء للاطمئنان اولا على سلامة العمال التونسيين وللتاكيد على ضرورة اطلاق سراحهم وختم بالتاكيد على ان نفس سيناريو وليد القليب يتكرر هذه المرة مع حسن الذوادي