تحت عنوان "الشعب التونسي الشقيق" دوّن الشاعر الصغيّر أولاد أحمد يقول على جدار صفحته الفايسبوكية :"مهمتي أن أُحَوّلَ أصوات مليون تونسي محافظ على الأقل،كانت ستذهب الى صناديق الرجعية والموت....أن أحولها باتجاه صناديق التقدمية والحياة. هذه هي غايتي الفايسبوكية خلال هذا الشهر الحاسم.. أما إذا قرر التونسيون أن يعيشوا، بعد الانتخابات القادمة، مثلما كان يعيش محمد بن عبد الوهاب في الجزيرة العربية، قبل النفط وقبلLa Climatisation ،فليسمحوا لي بأن أسمّيهم من هنا فصاعدا:الشعب التونسي الشقيق"..