علمت «التونسية» أن أسباب تأخر الكشف عن هوية الجثة رقم 13 والذي يشتبه في أنها جثة الانتحاري تعود إلى عدم تمكن الفرق المختصة من كشف هويتها عن طريق البصمات، نظرا لتفتت الجثة والأصابع، مما أجبر الفرق المختصة إلى اللجوء للقيام بالتحليل الجيني الذي يستغرق وقتا أطول للكشف عن هوية صاحب الجثة.