واشنطن (وكالات) تعد السفيرة الأمريكية لدى الأممالمتحدة سوزان رايس واحدة من أغنى أعضاء طاقم أوباما ومرشحة لخلافة وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون. لكن الكشف عن امتلاك رايس أسهما في شركات تعاملت حتى وقت قريب مع إيران أثار حفيظة معارضي ترشيحها للمنصب. و طرحت تساؤلات عديدة في الولاياتالمتحدة بعد الكشف عن امتلاك السفيرة الأمريكية لدى الأممالمتحدة، سوزان رايس، وزوجها، مجموعة بسيطة من الأسهم في شركات كانت تتعامل حتى وقت قريب مع إيران، ما تسبب لها في احراج كبير و مثل فرصة لخصومها المعارضين لتوليها حقيبة الخارجية.