عين الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" إمرأة على رأس أحد أهم الأجهزة الأمنية في البلاد، وقد إختار أوباما "جوليا بيرسون" لتدير جهاز الخدمة السرية الذي من مهامه الأمن الرئاسي، وهي أول إمرأة تشغل هذا المنصب. وأشاد بيان أصدره البيت الأبيض بكفاءة جوليا وتفانيها في العمل في الميدان لمدة ثلاثين سنة مما أهلها لشغل هذا المنصب بكل جدارة وإستحقاق.