توجه رئيس الجمهورية المنصف المرزوقي ووزير الدفاع رشيد الصباغ ورئيس أركان جيش البر، صباح اليوم الخميس 8 أوت، إلى قرنة رمادة من ولاية تطاوين لزيارة الفيلق الترابي الصحراوي من عناصر الجيش الوطني وقضاء العيد معهم. وستعرف هذه الزيارة تدشين المركز الحدودي المتقدم في قلعة صابر التي تبعد 200 كم على رمادة.