كتب المؤرخ الجامعي والمحلّل السياسي عبد الواحد المكني اصدارا فايسبوكيا جديدا تضمّن ما يلي: بقطع النظر عن التفاعلات الداخلية والتناقضات الرئيسية في تونس هناك عوامل خارجية هامة تؤثر في الانتخابات التونسية سأقولها دون أن يعني انها توحي بالتدخل الخارجي هي تفاعلات داخلية مع قضايا الخارج : لا يمكن أن يكون رئيس الحكومة التونسي المقبل ضد الجزائر وهذا بينه الصندوق يوم 26 أكتوبر لأنّ التساهل مع الارهاب في تونس يعني الضرر بمصالح الجزائر و ايقاظ الجرح الدامي....أما رئيس تونس المقبل لا يمكن أن يكون معاديا لمصالح النظام السوري المدعوم من أغلب الأنظمة العربية يعني أنه يجب أن يكون ضد الكتلة التركية- القطرية لأن الرئاسة التونسية وفق الدستور الجديد لها تأثير على الديبلوماسية ...ستقفون على هذا ...سواء يوم الأحدالمقبل أو بعد شهر."