موجة الاعتداءات على مقامات الأولياء الصاحين تتواصل وآخرها حرق ضريح سيدي حمد الغوث فجر اليوم والواقع بمقبرة دوز حيث تم حرق جميع محتوياته من زرابي واوني و حتى الكتب القرانية كما تم نبش قبر الولي الصالح. و استنكر اهالي دوز هذا الاعتداء نظرا لقيمة المقام الرمزية و التاريخية في دوز هذا و يذكر ان مقام سيدي حمد الغوث يقع في اعلى نقطة في دوز و يعود تاريخ مقام سيدي حمد الغوث الى15هجري اي اكثر من700سنة.