تبين بالكاشف أن شركات سبر الآراء غير محايدة وغير مستقلة بتاتا، فعدم إجراء أو نشر أي سبر للآراء منذ 25 جويلية لم يكن بريئا أو عفويا بل كان مدفوع الثمن حتى لا ينكشف حجم الكارثة التي حلت بحركة النهضة والتي عادت إلى حجمها الحقيقي وتدنت إلى أقل من خمسة بالمائة من نوايا التصويت.