كالعادة اشكر كل الذين تعاطفوا ومزالوا يتعاطفون معي ضد هذه الحملة التشويهية الشنيعة والبلهاء،،في ألقت نفسه اطلب المغفرة للذين يشاركون في حملة التشويه والكراهية ضد شخصي ان بالصمت او بالتواطوء او بالشماتة ،،اما المرتزقة والناعقين والانتهازيين وناهضوا اللحم البشري والمضاربون في النذالة والحرارة فاردعوهم الى النظر في المرأة ولو لمرة واحدة ليروا أنفسهم،كم هم بشعون ونتنون وحقراء وعبيد وخماسة لدى من يضربهم بالسيط على أردافه،،!! لن أرد على هذه الحملات المجحفة لأنني لا أحب ان اسقط في فخ الحديث عن الأشخاص او المرويات السخيفة ،،فأنا رجل يهتم بالافكار والاراء،ومن أراد ان يناقشني او يعارضني في فكرة او رأي ،فليتفضل،،اما الذين يريدون ان اذهب معهم نحو المجاري والنفايات،فاني اطلب منهم ،وبرفق ايضا،ان يهتموابما هو اجدرلهذه الحياةمن اجل ان تكون الحياة اكثر دفقا وجمالا وسعادة ،، ثمة البعض ممن احسنت لهم وتعرفت عليهم في أوقات متفاوتة وأكلوا على مائدتي ثم اكتشفت انهم كانوا من كتبة التقارير في زمني الاستبداد،فاحتقرتهم وابتعدت عنهم،،،ها هم قد اعدوا الى عاداتهم القديمة،،وهوءلاء قد أعددت بشأنهم قائمة وقمت بتسليمها لمحامي الخاص مع كل تدويناتهم.. التي تحرض على كراهيتي ومن ثم قتلي .. ختاما اروي لكم هذه النكتة: قيل ذات مرة للشاعر اولاد احمد، ان عبدالكريم كابوس شهر قابوس، يستكثر عليك شاعريتك وقد قال: أني لم ار في حياتي شاعرا فحلا قد خرج من سيدي بوزير،، فاجاب متهكما : وهل رايتم في العالم كله ناقدا سينمائيا أعور ؟؟! انتهت النكتة ..