وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً (46﴾ (سورة الكهف) وهما سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، إذا سبحته وحمدته ووحدته وكبرته حقيقة هذا الذي يبقى وهو أعظم شيء، الله أكبر قد يغث الإنسان في بضاعته ليربح، ماذا رأى؟ رأى أن هذا المال الذي يأتيه من الربح أكبر من الله لذلك عصى الله ومشا المسلمين، هذا الذي يرضي زوجته ويعصي الله هذا يرى أن رضا زوجته أعظم عنده من إرضاء الله من يرضي الناس ويعصي ربه يرى أن رضائهم أكبر من رضاء الله، فقضية أكبر كبيرة جداً، أنت حينما تقول الله أكبر أن تقف في الصلاة أكبر من أي عمل تعمله، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآَنِ أَوْ تَمْلَأُ مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالصَّلَاةُ نُورٌ