في ظل تواصل غلق مصب النفايات الصلبة بطريق الميناء و عدم توفر مكان بديل لالقاء فواضل البناء وغيرها من النفايات تتعمد عديد الاطراف القاء فواضلها تحت سور صفاقس وغيره من الاماكن الاخرى داخل المدينة العتيقة …النتيجة تعرفونها وتعرفها بلدية صفاقس وللاسف الحلول مفقودة والمستقبل ينبئ بانهيار سور المدينة الذي بناه الاجداد وتهميش المدينة العتيقة والعبث بتاريخ حضارات تداولت علينا.