رغم انها محاذية لمقر ولاية صفاقس ومن اليسير جدّا مشاهدتها من شرفة اي مسؤول في الولاية إلا ان هذه الحفرة بقيت شامخة وموجودة وتواصل الإيقاع بالعديد من المواطنين وخاصّة من حرمهم الله نعمة البصر والحديث عن البنية التحتية لمدينة صفاقس يصبح عديم الجدوى ومثل هذه المصيبة ترفض أن تراها عين المسؤول وهي مكشوفة وظاهرة للعيان فكيف لمسؤولينا ان يصلحوا البنية التحتيّة وهم لا يرون حتى مجرّد حفرة ؟؟ وهذه الحفرة للأسف ليست الوحيدة في محيط الولاية فأخرجوا من مكاتبكم في جولة قصيرة وسنكتشفونها وقد تصلحونها