من جهة أخرى ما تزال حملات التمشيط والبحث متواصلة بأغلب مناطق الولاية لتعقب الإرهابيين والقبض على كل المشتبه في علاقتهم بهؤلاء وكل من أبدى تعاطفا معهم أو عبر عن فرحته إثر العملية الإرهابية الأخيرة بهنشير التلة بجبل الشعانبي التي أسفرت عن استشهاد 15 عسكريا وجرح 23 آخرين.