ولجأ البرلمان المعترف به دوليا والحكومة المنبثقة عنه إلى شرق البلاد بعد سيطرة ميليشيات فجر ليبيا على العاصمة طرابلس في أوت الماضي وإعادتها إحياء المؤتمر الوطني العام وهو البرلمان المنتهية ولايته وإنشائه لحكومة إسلامية موازية لكنها لم تلق أي اعتراف معلن.