ورغم هذه الخلافات استمر الزوار في التردد على جميع الخيمات والقاعات المخصصة للنقاش حول القضايا التي تهم المنتدى العالمي ومنها خيمة "الجمهورية الديمقراطية الصحراوية" التي ارتفعت منها أنغام الموسيقى والطبول المزاوجة بين الثقافات العربية والإفريقية والبربرية وهتافات الشباب الراقص من مختلف البلدان المغاربية تحت محاولات للتجاذب والإستقطاب من قبل مشاركين جزائريين ومغاربة.