وعلى غرار كل سنة، تتكرر نفس الأشغال ليظهر الكنيس في حلة متجددة تتميز ببياض جدرانه الناصع وزرقة نوافذه في نمط معماري عربي ينصهر مع محيطه، إلى جانب أشغال صيانة وترميم وإعادة بعض الزخرف وتبليط أرضية مدخل المعبد وتنظيف محيطه بإزالة الأعشاب الطفيلية، وذلك في تقاسم للأدوار بين عدد من العملة، حتى تنتهي الأشغال في آجال ضبطت نهاية هذا الأسبوع...