وأوضح العضوان في نص البيان، أن "قرار الإستقالة جاء بعد تكرر انحرافات الهايكا وتوظيفها لغير الأهداف التي ناضلت من أجلها، أجيال من الصحفيين والحقوقيين"، معتبرين أن "إسناد دفعة أولى من الإجازات في جويلية 2014 وأخرى في أفريل 2015، يمثل خرقا لثوابت الهيئة في التأسيس لمشهد إعلامي مهني وتعددي وشفاف"...