وقد أفاد الطفل النتشة لمحامية الهيئة التي زارته بالأمس، أنه تعرض للتنكيل والضرب والشتم والإهانة خلال التحقيق معه على أيدي ثلاثة محققين اسرائيليين في مركز تحقيق "المسكوبية"، حيث ضربوه بقوة على بطنه ووجهه وظهره، وهو لا يزال موقوفا حتى الأن منذ بداية شهر ماي الماضي.