مع تقدم ساعات المساء بدأت الحركة تهدا .. لكن معالم الفرح تواصلت إلى الساعات الأولى من فجر اليوم الاثنين بأكثر هدوء هذه المرة .. اليوم يوم عمل وقد بدا الناس يعودون إلى منازلهم فرادى وزرافات بعد مهرجان احتفالي فريد ستبقى ذكراه راسخة في الأذهان وشاهدة على توق التونسي إلى الاقبال على الفرح والحياة .. .. حتما كانت أفراح أحباء النجم الساحلي والجمهور الرياضي التونسي نذير خير بان مستقبل هذا الوطن لن يكون الا أكثر إشراقا.. واملا .