" العيفة" مثقف مستقل من أصول ريفية، مجروح في هويته بحكم اسمه، هارب من الموت تحميه منه تعويذة الاسم نفسه. يتعمق جرحه بانخراطه، مجبرا، في حرب باردة ضد السلطة، فيضطر ليعيش مخفي الهوية رغم الشهرة الروائية لاسمه المستعار، "لا تعويذة له إلا كتابة الرواية اللاسعة للنظام"، هذا ملخص مدار الرواية وفق كاتبها توفيق العلوي....