وقد تمسك فرع الرابطة، في بيان/رد تلقت "وات" نسخة منه الأحد، بما اعتبره "حصول تجاوزات خطيرة" رافقت "الهجوم الأمني" بصفة مباغتة على المحتجين دون التفاوض معهم، مذكرا بأن فرع الرابطة قام بزيارة ميدانية لجزيرة قرقنة وقع أثناءها التٌحرٌي والتحقيق في الأحداث التي جدٌت يومي 3 و4 أفريل 2016 بسماع شهادات الأهالي ومكوٌنات المجتمع المدني، على غرار الإتحاد المحلٌي للشغل بقرقنة، واتٌحاد المعطٌلين عن العمل، فضلا عن الإستماع إلى شهادات المحامين الذين ينوبون الموقوفين في هذه الأحداث، مع الإطٌلاع على ملفٌ القضية من قبل المحامين الذين كلفتهم الرابطة...