ومع ذلك قضى تيلر ثماني سنوات في الحبس الانفرادي وأكثر من 30 عاما في السكن العام حيث أصبح مرشدا وقائدا. ونالت قضيته اهتماما على المستوى الوطني كمثال على الادانات الظالمة والاحكام المبالغ فيها ومعاملة الاقليات في النظام القضائي بولاية لويزيانا في ذلك الوقت.