رثت المسرحية ليلى طوبال على طريقتها شهداء العملية الإرهابية الفاشلة في بن قردان وخصت بالتحية روح التلميذة الشهيدة التي استشهدت برصاص الغدر والجبن سارة الموثق. ودونت المسرحية على صفحتها على شبكة التواصل الاجتماعي "كي كنت صغيرة... نتحيّر عالموتى في طقس كيما هكّة... ونقول يا ربّي راهم مبلولين بالشتاء... واليوم... وأنا في هالعمر... والشتاء تعبّي قلال... والبرد يشلفح... والريح باش يقلّع الدنيا... قلبي على سارة... فرططّو بن ڨردان.. كيفاش عاملة وحدّها في قبرها... بنتي راهي ڨرسانة... راهو بدنها الصغرون مرنّخ... راهي شعيراتها في الطبعة... آش كون باش يعنّقك سارّة آش كون باش يدفّيك... ربّهم قتلك... وربّنا حطّك تحت جناحو و للجنة طار بيك... إلى جموع حقوق الإنسان... سارة تسلّم عليكم تتمنّالكم ليلة سعيدة بين العائلة والدفاء".