في بلدي فقط مازال الوهم قائما في استقامة ظل ذيول الكلاب وجرائها وإن كانت شيمتها الاعوجاج الأبدي من كلاب السوق السائبة إلى كلاب الصيد فكلاب الحراسة وصولا إلى الكلاب المبجّلة المحظية من كانيشها إلى بيتبولها. ......... التفاصيل تقرؤونها في الشروق الورقية