كلّما قرأت كتابا عن ابن رشد وأمثاله كهذا الكتيّب (دار الاتّحاد، تونس 2016، في 135 ص، ط. المغاربية) شعرت بأنّي لست أنا العائد إليه بل هو القادم إلينا. ولأننا لم نتقدّم كثيرا مادامت القضايا هي نفسها في الأصل والجوهر دون الشكل والمظهر. وأسباب الفتنة في زمنه، هي نفسها مشكلتنا اليوم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/13