كأنّ بلادنا تعاقدت مع المآسي ومع الأخبار الصادمة. فلا يكاد يمر يوم دون أن تطالعنا الأخبار بوفاة طفلة في بالوعة أو تحويل وجهة فتاة وقتلها بعد اغتصابها. ولا يكاد يمر يوم دون أن «يقصف» التونسيون بأنباء صادمة عن «إبداعات» الغشاشين ومصاصي دماء الشعب والمتاجرين بقوته وحتى بصحته... ونحن نتابع منذ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/14