غارقا في الألوان والمجد الأثيل هو سوق القماش ، وكيف لا يكون وجذوره تعود إلى النسّاجين الأوائل الذين كانوا في ذلك المكان منذ الأغالبة أي قبل قرون من قدوم الحفصيّين الذين سيعطون للأسواق وجهها الحالي . سوف ينسب السّوق لأبي عمرو عثمان لكن الثابت أن السلطان الحفصي قد أعاد تهيئة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/03/27