لا يختلف عاقلان في أن الخصوصية التونسية في تلاوة القرآن الكريم أو في الأذان، جاءت مع فلتة من فلتات الدهر في تونس والتي لن تتكرر إلا بمعجزة، ونقصد طبعا الشيخ علي البراق، الذي إضافة إلى ذلك يعتبر مدرسة في الطبوع التونسية وهذا يشهد به الموسيقيون أنفسهم، هذا المقرئ، رافق أجيالا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/27