تخصّص أغلب الدّول ميزانيات ضخمة لتجميل صورتها في الخارج عن طريق الدبلوماسيين والإعلاميين بهدف كسب رهان الحرب الاقتصادية الشرسة حول الأسواق والاستثمارات. ولا يقتصر هذا الدّور على الحكومات بل يساهم فيه المجتمع المدني والمثقّفون والفنانون، لأنّ الجميع معني بالازدهار الاقتصادي وبالاستقرار الاجتماعي. ففي ألمانيا مثلا توجد منظّمة ثقافية باسم «أنترناسيونيز» ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/06