أثارت التدابير الأخيرة التي اتخذتها وزارة الشؤون الثقافية أول أمس، ردود أفعال متباينة، لأن الأغلبية ذهبت إلى أن هذه التدابير، ألغت الجانب الثقافي والفني وركّزت على الجانب الاجتماعي فحسب. تونس – "الشروق" : ولأن التدابير الأخيرة فرضها التطور الوبائي وعدم وضع استراتيجية مسبقة، فإن وجهة نظر المثقف والمبدع عدنان الهلالي، تبدو ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/16