اتخذ ياسر عرفات لنفسه - وعلى مدى تاريخه النضالي الطويل - صورة الأب الحامل على كاهله مسؤولية القضية الفلسطينية وهمومها، لذلك كان يعامل أبناء الشعب الفلسطيني معاملة أبوية، وكان يتمتع بكاريزما وجاذبية شخصية. ما كان يتذوّق لقمة إلا ليشجع طفلاً على الأكل وتناول الطعام، وما كان يتناول الحلوى إلا ليشجّع ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/31